على خُطى مخرجي هوليوود: الشرطة في أمريكا تستخدم برامج تتوقع الأشخاص الذين يمكن أن يصبحوا مجرمين في المستقبل!
كانت قصة فيلم Minority Report الذي عرض في العام 2002 تتحدث عن المستقبل الذي تستخدم فيه الشرطة أشخاصاً معدلين جينياً يستطيعون توقع الأشخاص المعرضين لأن يصبحوا مجرمين، ليس هذا فقط بل يستطيع ذلك النظام أيضاً توقع مكان وزمان وقوع الجريمة قبل حدوثها!!
بالأمس كانت هذه الفقرة قصة فيلم واليوم هي خبر حقيقي!!: ستستخدم أجهزة الشرطة في مدينة واشنطن برامج كومبيوتر متطورة تقوم بجمع معلومات عن كل أفراد المجتمع، ثم تقوم بتطبيق لوغاريتمات معينة عليها لتحدد الأشخاص المعرضين لأن يصحبوا عنيفين أو مجرمين في المستقبل!!
وإذا ما نجحت هذه التجربة سيتم تعميمها على باقي الولايات في أمريكا. قام الأستاذ ريتشارد بيرك من جامعة بينسلفينيا بتصميم وتنفيذ هذا البرنامج، والغريب أن هذا البرنامج مستخدم بالفعل في بنسلفينيا وبالتيمور لتوقع الأشخاص الذين يمكن أن يقوموا بالقتل!
فكرة غريبة جداً لا أفهم مدى واقعيتها لكن يفترض أن معنى توسيع تطبيقها من بنسلفينيا وبالتيمور إلى واشنطن هو أنها حققت بالفعل نجاحاً ما! فهل يمكن أن يصبح خيال الأمس واقعاً عادياً اليوم؟! نموذج مصغر لسيارة المرسيدس 300SL !!
تبدو كسيارة مرسيدس 300SL بالضبط ولكن مع فارق واحد، أنها بنصف حجم السيارة الحقيقية!
تقوم شركة Group Harrington بصناعة هذه النماذج المميزة من السيارات الصغيرة للأطفال بدءاً من عمر 6 سنوات، وتقوم بتزويدها بمحرك حسب الطلب بدءاً بمحرك 50cc يعمل بالغاز وصولاً لمحرك سيارة سباق صغيرة!
فكرة طريفة جداً وتطبيق مميز، ولمزيد من المعلومات: groupharrington.com طائرة F-22 تنفث قوس قزح من ورائها!
حاز المصور برناردو مالفيتانو بهذه الصورة المدهشة المركز الثاني في مسابقة متحف صور الطيران، ويقول عنها: “أدى انخفاض ضغط الهواء حول جسم الطائرة إلى هبوط درجة حرارة الهواء للحد الذي يسمح بتكاثف الماء، وعند زاوية معينة في لحظة معينة كانت أشعة الشمس تسقط على ذلك الماء متكثف ليصنع قوس قزح حول جسم الطائرة!!”.
صورة بديعة ذكرتني بصورة اختراق حاجز الصوت التي شاهدناها سابقاً. أهلاً بكم في كوريا!
صورة طريفة جداً لعيد ميلاد طفلة ذات 4 سنوات. لا أعلم هل هذا هو تأثير الكاميرا أم وضعوا لها شيء في الكعكة؟!!
تصحيح: الفيلة لا تخاف من الفئران… لكنها ترتعب من النمل!!
نشرت أفلام كارتون والت ديزني معلومة أن الفيلة تخاف من الفئران، وظلت هذه المعلومة مثار سخريتنا لأن هذه الكائنات العملاقة تخاف من كائنات صغيرة للغاية مقارنة بها!
لكن مجموعة من العلماء كشفوا أن هذه المعلومة خاطئة، وأن تصحيحها أكثر سخرية بكثير لأن هذه الفيلة العملاقة تفزع من النمل!
المدهش أن العلماء اكتشفوا أن النمل يعمل كحارس لبعض النباتات ليحميها من الفيلة، لأن الفيلة تخاف من هذا النمل فتبقى بعيدة عن النباتات ولا تدمرها!! تخيلوا كيف تقف نملة في مواجهة فيل لتحمي النبات!! قليل من التأمل!
نام كما تشاء لكن احذر أن تقع!
تصميم طريف وغريب لسرير مخصص للأشخاص الذين لا يتحركوا أثناء نومهم! أو تحرك كما تشاء لأنك نائم في سيارة!
يتميز فندق V8 (كما يبدو من اسمه) بأسِرّة وغرف نوم مبنية من قطع غيار السيارات!!
وللجنون فنون! أعد التفكير في معنى كلمة زحام!
هذا الشبل من ذاك الأسد!!
ضع كتبك في السحاب!
فكرة جميلة جداً للمصمم كارل جاهرلنج لكنها تطلب أن يكون لون الجدار أزرق. أظنها ستكون رائعة أكثر لو تم رسم بضعة سحب بيضاء بنفس الشكل على الجدار. في أمان فوق الشجرة!
هذه الكرة التي تشاهدونها في الصورة هي بيضة أحد أنواع الفراشات التي تسمى “فراشة جوليا”، أما هذا الشكل اللولبي المدهش فهو جزء متسلق من نبات يسمى باسيفلورا.
تضع فراشة جوليا بيضاتها فوق الجزء المتسلق من هذا النبات لتبقيها في مأمن من النمل الجائع!
تضع فراشة جوليا بيضاتها فوق الجزء المتسلق من هذا النبات لتبقيها في مأمن من النمل الجائع!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق