أقلعت طائرة "ايرباص-300 زيرو جي" التابعة لوكالة الفضاء الفرنسية من بوردو جنوب فرنسا، في أول رحلة تجارية في أوروبا في ظروف انعدام الجاذبية .
وبدأت الطائرة الرحلة وعليها أربعون مسافراً شديدو الحماس لهذه التجربة، من بينهم ست نساء، من قاعدة نوفسبايس، وكتب على تذاكر السفر الخاصة بهم "رحلة بوردو بوردو" .
ويرافق المسافرين في هذه الرحلة في ظروف انعدام الجاذبية رائد الفضاء الفرنسي جان فرانسوا كليرفوا . وفي رصيده العديد من الرحلات الفضائية من بينها ثلاث رحلات في مكوكات فضائية أمريكية .
وهذه الرحلة "المتعرجة" هي الأولى من نوعها لأهداف تجارية في أوروبا . ويسمح الطيران المتعرج صعوداً وهبوطاً بالتخلص لثوان معدودة من جاذبية الأرض .
ومن المقرر أن تشتمل هذه الرحلة على 15 تعرجاً هبوطاً وصعوداً، على مدى 22 ثانية لكل مرة، أي ما مجموعه خمس دقائق .
وينبغي أن تتبع الطائرة هذا الأسلوب من الطيران بعد بلوغها منطقة فوق المحيط الأطلسي ليس فيها حركة للملاحة الجوية، وتخلو من المطبات الهوائية .
ودفع كل من 28 من الركاب الأربعين ستة آلاف يورو، أما الباقون وبينهم خمسة طلاب ففازوا بمسابقة نظمها المركز الوطني للدراسات الفضائية .
ويبلغ الأكبر سنا بين الركاب 67 عاماً . وهم يمثلون تنوعاً كبيراً، فمع أن معظمهم من الفرنسيين، بينهم رجل أعمال ياباني ذهب إلى فرنسا خصيصاً للرحلة، وسويسريون وبلجيكيون، وكوبي مقيم في أنغولا أهدته زوجته هذه الرحلة، وتركي يملك شبكة فنادق .
ومن بين الركاب سويسرية اشتركت برحلة مماثلة في الولايات المتحدة في العام 2010 . وتقول لمراسل وكالة “فرانس برس” قبل انطلاق الرحلة "عندما يجرب المرء هذا الشعور، لا بد أن يكرر التجربة" .
ويرافق المسافرين في هذه الرحلة في ظروف انعدام الجاذبية رائد الفضاء الفرنسي جان فرانسوا كليرفوا . وفي رصيده العديد من الرحلات الفضائية من بينها ثلاث رحلات في مكوكات فضائية أمريكية .
وهذه الرحلة "المتعرجة" هي الأولى من نوعها لأهداف تجارية في أوروبا . ويسمح الطيران المتعرج صعوداً وهبوطاً بالتخلص لثوان معدودة من جاذبية الأرض .
ومن المقرر أن تشتمل هذه الرحلة على 15 تعرجاً هبوطاً وصعوداً، على مدى 22 ثانية لكل مرة، أي ما مجموعه خمس دقائق .
وينبغي أن تتبع الطائرة هذا الأسلوب من الطيران بعد بلوغها منطقة فوق المحيط الأطلسي ليس فيها حركة للملاحة الجوية، وتخلو من المطبات الهوائية .
ودفع كل من 28 من الركاب الأربعين ستة آلاف يورو، أما الباقون وبينهم خمسة طلاب ففازوا بمسابقة نظمها المركز الوطني للدراسات الفضائية .
ويبلغ الأكبر سنا بين الركاب 67 عاماً . وهم يمثلون تنوعاً كبيراً، فمع أن معظمهم من الفرنسيين، بينهم رجل أعمال ياباني ذهب إلى فرنسا خصيصاً للرحلة، وسويسريون وبلجيكيون، وكوبي مقيم في أنغولا أهدته زوجته هذه الرحلة، وتركي يملك شبكة فنادق .
ومن بين الركاب سويسرية اشتركت برحلة مماثلة في الولايات المتحدة في العام 2010 . وتقول لمراسل وكالة “فرانس برس” قبل انطلاق الرحلة "عندما يجرب المرء هذا الشعور، لا بد أن يكرر التجربة" .