حصلت في السنوات الأخيرة تطورات لا تصدق في مجال التصوير ثلاثي الأبعاد سمحت للوالدين بمراقبة أجنة أطفالهم تتحرك وهم لا يزالون في رحم أمهاتهم. أنظر مقالي الأجنة تتنفس وتبول وتبتسم في الأرحام.
على الرغم من أن التصوير الطبي لا يزال يستخدم كوسيلة لفحص ومراقبة نمو وصحة الجنين والأم الحامل، فإن تسعة أشهر هي فترة طويلة من الإنتظار قبل لمس وحمل الطفل العزيز باليد. لذلك قامت شركة برازيلية باسم هيومان ثري جي تكنولوجيز بجعل ذلك ممكناً بإنتاج نسخة ثلاثية الأبعاد و بالحجم الطبيعي للجنين قبل ولادته حتى تتمكن من حمله بين يديك.
وتستخدم الشركة في ذلك طابعات ثلاثية الأبعاد لطباعة الجنين من صور التصوير الطبي، مثل الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد والرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي ومن ثم إنتاج نسخ طبق الأصل ثلاثية الأبعاد من الجنين البشري.
الجنين في عمر 13 أسبوع
قزم في عمر 34 أسبوع
توأمين ملتصقين في عم 35 أسبوع
توأمين في عمر 36 أسبوع
عروض في المتاحف ومعارض الطباعة ثلاثية الأبعاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق