في حين أن "رياضة" مصارعة فحول الخيل لها شعبيتها في الصين والفلبين واندونيسيا وكوريا الجنوبية والنمسا، إلا أن نشطاء حقوق الحيوان يصفونها "بالهمجية والتعطش للدماء".
في الطبيعة وفي البرية هناك طقوس سنوية بين الخيول البرية، تتصارع فيها الفحول لأجل التزاوج. فالمنتصر يتزاوج عادة مع عدد من "الحريم" يتكون من ثمانية أو تسعة أفراس. وعادة ما تترك المعركة ندوبا على كلا الفحلين.
في جنوب الصين، تلقى مباريات مصارعة فحول الخيل شعبية خلال مهرجان الحصاد في الصيف. وهو تقليد صيني عمره أكثر من 500 سنة.
تحضر فيه الفحول للقتال باستخدام فرس بكر من ذلك الموسم يجري عرضها أمامهم لعدة أيام، لرفع شهوتهم الحيونية بشكل جنوني. والنتيجة هي معركة دامية حتى الموت بالعض والركل والرفس.
في جنوب الصين، تلقى مباريات مصارعة فحول الخيل شعبية خلال مهرجان الحصاد في الصيف. وهو تقليد صيني عمره أكثر من 500 سنة.
تحضر فيه الفحول للقتال باستخدام فرس بكر من ذلك الموسم يجري عرضها أمامهم لعدة أيام، لرفع شهوتهم الحيونية بشكل جنوني. والنتيجة هي معركة دامية حتى الموت بالعض والركل والرفس.
وتكون إصابات بعض الفحول قاتلة، والبعض الآخر ببساطة يسقط قتيلاً من الإرهاق. وعادة ما تستخدم الخيول المهزومة للشواء، حيث تباع مباشرة بعد المصارعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق