رغم مظهرها المخيف في بعض الأحيان إلا أن التجربة أثبتت أن الكلاب العملاقة يمكن أن تقيم صداقات عائلية جيدة وخاصة، بها الكثير من المحبة، والمثير أن هذه الكلاب الضخمة تحمي أطفال العائلات التي تعيش معها باعتبارها ملكًا لهم.
وذكر موقع "بورد باند" في تقرير مصور له، أنه ليس كل الكلاب الكبيرة يمكن أن تتواجد في وسط عائلي نظرًا لخطورتها، مشيرًا إلى أن كلاب الحراسة عادة ما تكون أحرص على حياة أفراد العائلة المتواجدة بينها، لافتًا إلى أن بعض السلالات الصغيرة أيضا قد تكون غير مناسبة للأطفال بسبب ميلها نحو العدوان. وأوضح الموقع أن تربية الأطفال مع الحيوانات الأليفة تعطيهم المسؤولية وتزرع فيهم الرحمة والثقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق