يعيش سكان قرية (مونسانتو) شرق البرتغال في بيوت صخرية يعود بعضها إلى القرن الـ(16)، ويدمج تصميم هذه البيوت الصخرية بين لمسات السكان وطبيعة المكان.
الغريب أن بعض أسقف المنازل في هذه البيوت تثير الذعر بين زائريها بسبب الصخور الكبيرة المعلقة المعرضة للسقوط في حالة حدوث اهتزازات أرضي في المكان حيث يساوي وزن إحداها نصف وزن سفينة ضخمة، المميز في هذه القرية التي عندما تنظر إلى صورها تتخيل بأنك تشاهد لقطات من فيلم (سيد الخواتم) أن هوائها نقي وأجواءها جميلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق