فكما أن اسطنبول هي حلقة وصل بين أوروبا وآسيا تصهر القديم بالحديث، فإنها توازن أيضاً بين الاحتفالات التقليدية والمعاصرة خلال شهر رمضان المبارك. تبدأ الاستعدادات أسابيعاً قبل بداية الشهر بتعليق المصابيح فوق مآذن المساجد الكبرى للترحيب بالشهر الكريم.
وتتركز الاحتفالات الرمضانية الرئيسية حول جامع السلطان أحمد المهيب "المسجد الأزرق" إذ تتحول الحدائق المحيطة بالجامع إلى مناطق نزهة تؤمها العائلات القادمة من بعيد لقضاء يوم كامل. وتستضيف ساحات الجامع المطاعم البسيطة خلال شهر رمضان، وكذلك تستضيف عروضاً خاصة وعروضاً مسرحية تقليدية عثمانية.
عادة يبدأ الإفطار بالحساء أو طبق فاتح الشهية الذي يسمى "إفطارية" و تتكون من التمر والزيتون والجبن والبسطرمة والسجق وخبز بايده التركي "والذي يخبز خصيصا في شهر رمضان" إضافة إلى مختلف المعجنات التي تسمى 'بورك'. أما الطبق الرئيسي فيحوي مختلف الأطعمة التركية. والحلوى الشهيرة هي الكولاج.
عادة يبدأ الإفطار بالحساء أو طبق فاتح الشهية الذي يسمى "إفطارية" و تتكون من التمر والزيتون والجبن والبسطرمة والسجق وخبز بايده التركي "والذي يخبز خصيصا في شهر رمضان" إضافة إلى مختلف المعجنات التي تسمى 'بورك'. أما الطبق الرئيسي فيحوي مختلف الأطعمة التركية. والحلوى الشهيرة هي الكولاج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق