مدرسة سويسرية هي الأغلى في العالم ويرتادها أبناء الأثرياء والمشاهير بمصروفات تقدر بـ140.000 دولار (526.000 ريال سعودي) سنويًا.
على مساحة 28 هكتار تقع مدرسة "لي روزي" Le Rosey بالقرب من مدينة "جنيف" السويسرية، وسط المناظر الطبيعية ذات الأشجار القديمة العالية والملاعب الرياضية الواسعة، حيث يتمتع طلابها بأحدث المناهج التعليمية والوسائل الترفيهية الرياضية والفنية، بالإضافة إلى طاقم من المعلمين المحترفين والذين تتيح لهم المدرسة الإقامة بها للاستماع إلى مشاكل الطلاب أيًا كان حجمها والبحث الجاد عن حل لها.
وطبقًا لموقع الـ"ديلي ميل" تحتوي المدرسة على 179 غرفة نوم تسع من 1 إلى 3 تلاميذ، و5 فصول للدراسة، و8 مختبرات علمية، وغرفة للألعاب ومركزين صحيين. كما تحتوي المدرسة على 10 ملاعب للتنس، و3 لكرة القدم، وملعب للـ"روجبي"، وحوضين للسباحة، ومنطقة مخصصة للرماية والقوس والسهم. بالإضافة إلى غرفة للكمبيوتر كبيرة مصممة على شكل مشاتل Greenhouse، وساحة كبيرة بها 18 حفرة للعبة الغولف، ولذا ليس غريبا أن تكلف الآباء 140 ألف دولار سنويا (526 ألف ريال).
بالإضافة إلى كل ذلك ففي فصل الشتاء تنتقل المدرسة إلى منتجع "غشتاد" للتزلج على الجليد، وذلك في محاولة من المدرسة لاستغلال هذا الفصل الذي يشهد سقوطًا للأمطار بكثافة، ولكي يشعر التلميذ أنه قد عاد من أجازته الشتوية في نصف العام إلى مدرسة أخرى مختلفة تمامًا، وذلك بحسب ما ورد على لسان "مايكل غراي" مدير المدرسة. الذي أضاف أن المدرسة تستقبل تلاميذ من كل بلاد العالم، بشرط ألا يزيد عدد الملتحقين من البلد الواحدة عن 10% من العدد الإجمالي.
وطبقًا لموقع الـ"ديلي ميل" تحتوي المدرسة على 179 غرفة نوم تسع من 1 إلى 3 تلاميذ، و5 فصول للدراسة، و8 مختبرات علمية، وغرفة للألعاب ومركزين صحيين. كما تحتوي المدرسة على 10 ملاعب للتنس، و3 لكرة القدم، وملعب للـ"روجبي"، وحوضين للسباحة، ومنطقة مخصصة للرماية والقوس والسهم. بالإضافة إلى غرفة للكمبيوتر كبيرة مصممة على شكل مشاتل Greenhouse، وساحة كبيرة بها 18 حفرة للعبة الغولف، ولذا ليس غريبا أن تكلف الآباء 140 ألف دولار سنويا (526 ألف ريال).
بالإضافة إلى كل ذلك ففي فصل الشتاء تنتقل المدرسة إلى منتجع "غشتاد" للتزلج على الجليد، وذلك في محاولة من المدرسة لاستغلال هذا الفصل الذي يشهد سقوطًا للأمطار بكثافة، ولكي يشعر التلميذ أنه قد عاد من أجازته الشتوية في نصف العام إلى مدرسة أخرى مختلفة تمامًا، وذلك بحسب ما ورد على لسان "مايكل غراي" مدير المدرسة. الذي أضاف أن المدرسة تستقبل تلاميذ من كل بلاد العالم، بشرط ألا يزيد عدد الملتحقين من البلد الواحدة عن 10% من العدد الإجمالي.
وتشهد المدرسة قدوم العديد من أبناء المشاهير، ومن بين التلاميذ القدامى الذين لحقوا بها كل من "شاه إيران" و"الملك ألبرت الثاني" ملك بلجيكا، و"الأمير رينيه" أمير موناكو. كما تعلم بها أبناء كل م الممثل الانكليزي الشهير "سير روغر مور" والممثلة الأكثر شهرة "إليزابيث تايلور". ومع ذلك فقد أشار مدير المدرسة إلى أن هناك قوانين صارمة تمنع التلاميذ من التباهي بثراء أوشهرة عائلاتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق