بعد 120 دقيقة من اللعب والارهاق، جاء دور ضربات "الحظ" (الترجيح) بين منتخبي اسبانيا والبرتغال في نصف نهائي بطولة يورو 2012 بكرة القدم، ومن اهم النتائج التي تمخضت عنها المباراة الصعبة هي هذه الخيبة العميقة البادية على وجه رونالدو بينما يبكي زميله بجانبه جراء الخسارة.