انتهى المليونير والمصمم المعماري الهولندي يوهان هويبريس أخيراً من تشييد نسخة بالحجم الطبيعي من سفينة نوح، وهي السفينة التي كان قرر أن يصنعها بعد أن رأى في منامه قبل نحو 10 سنوات أن بلدته اجتاحها طوفان عارم ودمرها.
هويبريس فتح أبواب سفينته المذهلة أخيراً أمام الجمهور بعد أن عكف طوال السنوات الأربع الماضية على تشييدها وتجهيزها بجميع المستلزمات وتزويدها بمجسمات الحيوانات والطيور والزواحف على غرار ما كانت عليه سفينة نوح، وفقاً للروايات الدينية.
وأوضح هويبريس البالغ من العمر 52 عاماً، وفقاً لصحيفة “الراي” الكويتية، أنه اعتمد في تشييد أعجوبته الهندسية على المقاييس والأبعاد ذاتها الواردة في سفر التكوين، ألا وهي 137 متراً طولاً و21 متراً عرضاً.
وقال المهندس المليونير خلال تدشين سفينته المستوحاة من التوراة «أردت من خلال هذا العمل تذكير الناس بالرب، فهذه السفينة هي تجسيد مادي يفسر حدثاً مهماً ورد ذكره في أسفار العهد القديم”.
وقال هويبريس إن نحو 50 حرفياً عاونوه في تصنيع سفينة نوح العصرية التي تبحر حالياً في نهر ميرويد الهولندي، وإنه أراد أن يبحر بها إلى بريطانيا للاحتفال بأولمبياد لندن، لكن السلطات الهولندية رفضت السماح له بذلك لأسباب تتعلق بالسلامة الملاحية.
وأوضح هويبريس البالغ من العمر 52 عاماً، وفقاً لصحيفة “الراي” الكويتية، أنه اعتمد في تشييد أعجوبته الهندسية على المقاييس والأبعاد ذاتها الواردة في سفر التكوين، ألا وهي 137 متراً طولاً و21 متراً عرضاً.
وقال المهندس المليونير خلال تدشين سفينته المستوحاة من التوراة «أردت من خلال هذا العمل تذكير الناس بالرب، فهذه السفينة هي تجسيد مادي يفسر حدثاً مهماً ورد ذكره في أسفار العهد القديم”.
وقال هويبريس إن نحو 50 حرفياً عاونوه في تصنيع سفينة نوح العصرية التي تبحر حالياً في نهر ميرويد الهولندي، وإنه أراد أن يبحر بها إلى بريطانيا للاحتفال بأولمبياد لندن، لكن السلطات الهولندية رفضت السماح له بذلك لأسباب تتعلق بالسلامة الملاحية.
