نظم المصوران "نيكولاس خان" و"ريتشارد سيليزنيك" معرضاً فنياً يمثل الحياة المتخيلة في المريخ، وتضم صور المعرض امرأتين في الزي المخصص للمهام الفضائية، ويتم تعقب حياتهما داخل الكوكب الأحمر بأطواره المختلفة.
ويقول ريتشادر إنهما يقومان منذ الطفولة بتخيل بيئات أخرى غير تلك التي نعيش بها، لذلك فقد وجدا متعة كبيرة في تنفيذ هذا المشروع الفني الذي دعمته "ناسا" الأميركية.
وقد اقترحت "ناسا" هذه الفكرة على الفنانين بعد عرضهما الأخير الذي صور القمر بشكل فني وعرض تحت اسم "نبوءات أبوللو".
استعان الفنانان بأماكن مثل صحراء "فيغاس" في أميركا ومناطق متفرقة من ولاية "يوتاه" الأميركية الشبيهة ببيئة كوكب المريخ لالتقاط الصور، ثم أضافا بعض المؤثرات الفنية والبصرية.
وقال "خان" إنهما اختارا المرأة فقط لتظهر في صورهما لأنهما يعتبران الرجال هم سبب التلوث والحروب التي تعيش فيهما الأرض، وأن المرأة كائن مسالم ومحب للحياة لهذا لن تسعى وراء المعادن في كوكب المريخ بل إلى خلق حياة جديدة.
وقد اقترحت "ناسا" هذه الفكرة على الفنانين بعد عرضهما الأخير الذي صور القمر بشكل فني وعرض تحت اسم "نبوءات أبوللو".
استعان الفنانان بأماكن مثل صحراء "فيغاس" في أميركا ومناطق متفرقة من ولاية "يوتاه" الأميركية الشبيهة ببيئة كوكب المريخ لالتقاط الصور، ثم أضافا بعض المؤثرات الفنية والبصرية.
وقال "خان" إنهما اختارا المرأة فقط لتظهر في صورهما لأنهما يعتبران الرجال هم سبب التلوث والحروب التي تعيش فيهما الأرض، وأن المرأة كائن مسالم ومحب للحياة لهذا لن تسعى وراء المعادن في كوكب المريخ بل إلى خلق حياة جديدة.
في نفس السياق يسعى كل من الفنانين إلى استكمال مشروعهما بإصدار كتاب كامل عن الحياة المتخيلة على الكوكب الأحمر.
