لا تنطبق المقولة الشعبية "يخلق من الشبه أربعين" على هذه السمكة التي يشبه وجهها إلى حد كبير ملامح وجه رئيس بريطاني سبق.
هذه الصور التي نشرتها صحيفة دايلي ميل البريطانية لم تكن في إطار دراسة أعدها باحثون عن إمكانية تقارب بعض وجوه البشر مع كائنات أخرى بل كانت وليدة صدفة بحتة.
وقالت الصحيفة: "كان المصور ديمتري وزوجته فينوجرادوف في رحلة غطس لاكتشاف أحد الأسماك الضفدع قبالة جزر الفلبين التي يصعب العثور عليها بسبب قدرتها على التخفي في الأرض الرملية لدرجة يصعب تمييزها عن الرمل بسهولة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق