60 دقيقة فى الصين، هى فقط كل ما يلزمك لتتحول من رجل مرئى إلى خفى، حيث ابتكر الصينيون نوعاً جديداً من الخداع البصرى بالألوان والذى يتم عن ريق إدخال شخص أو أكثر داخل اللوحات الصماء حرفياً.
بحيث لا يمكنك تمييز وجود أحد فى الصورة إلى عند التدقيق وإمعان النظر فى اللوحات جيداً.
( عودة الرجل الخفى ) هذا ليس اسماً لأحد أفلام الخيال والرعب ولكنه اسم المعرض الذى أقيم فى شانغهاى الأسبوع الماضى للفنان “ليو بولين” والذى أبهر الحاضرين بأعماله التى يوجد فى كل منها شخص خفى ننفس ألوان وتدرجات الصورة التى صنعت بشكل دقيق للغاية لتشعر بأنه لا فرق بين الاثنين.
وقالت جريدة “الديلى ميل” البريطانية، إن “بولين” ابتكر طريقة جديدة تسمى ذوبان العناصر فى الصور، فما بين الخضار.. لعب الأطفال.. وسائل المواصلات وغيرها من اللوحات أخذ الرجل الذائب أو الخفى يتنقل دون أن يشعر بوجوده أحد.
وقال “بولين” فى حواره مع الجريدة،” ساعة واحدة فقط هى ما يلزمنى لإخفاء الأشياء والأشخاص داخل الصور، فأنا أعمل على أكثر الرسومات تعقيداً بحيث يقف الشخص المراد ذوبانه فى الصورة وسط العديد من التفاصيل التى تجعله غير ملاحظ”.
( عودة الرجل الخفى ) هذا ليس اسماً لأحد أفلام الخيال والرعب ولكنه اسم المعرض الذى أقيم فى شانغهاى الأسبوع الماضى للفنان “ليو بولين” والذى أبهر الحاضرين بأعماله التى يوجد فى كل منها شخص خفى ننفس ألوان وتدرجات الصورة التى صنعت بشكل دقيق للغاية لتشعر بأنه لا فرق بين الاثنين.
وقالت جريدة “الديلى ميل” البريطانية، إن “بولين” ابتكر طريقة جديدة تسمى ذوبان العناصر فى الصور، فما بين الخضار.. لعب الأطفال.. وسائل المواصلات وغيرها من اللوحات أخذ الرجل الذائب أو الخفى يتنقل دون أن يشعر بوجوده أحد.
وقال “بولين” فى حواره مع الجريدة،” ساعة واحدة فقط هى ما يلزمنى لإخفاء الأشياء والأشخاص داخل الصور، فأنا أعمل على أكثر الرسومات تعقيداً بحيث يقف الشخص المراد ذوبانه فى الصورة وسط العديد من التفاصيل التى تجعله غير ملاحظ”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق