لقد جذبت القرود الذهبية انتباه العديد من الباحثين منذ أن ظهرت في المرة الأولى عام 1880 وعلى الرغم من شهرتها لا يمكن إيجادها ودراستها في الغابة فهي تعيش في مناطق نائية وعلى الرحلات الاستشكافية أن تكون منظمة ومجهزة لمواجهة الظروف المناخية القاسية.
ومن الأسباب التي تجعل ملاحقة القرود الذهبية أمراً صعباً للغاية السرعة الكبيرة والرشاقة التي تتميز بهما هذه القرود وهي تتنتقل ما بين الأشجار فهي لا تكاد تنزل أبداً على الأرض.وقد ازداد عدد القرود الذهبية الصينية هنا من 500 إلى أكثر من 1300 بعد تأسيس محمية ” شن نونغ جيا ” الطبيعية
يوجد في الصين أربع عشرة فصيلةً من القرود، وهي نسبة مرتفعة في بلد معتدل الحرارة كالصين، ولكن من النادر جداً رؤية القرود التي تعيش في الغابات، إنما من الشائع رؤيتها في حدائق الحيوانات، في بعض مناطق الصين يبذل العلماء جهوداً كثيرة لدراسة هذه الحيوانات دراسة أوسع وأشمل
يوجد في الصين أربع عشرة فصيلةً من القرود، وهي نسبة مرتفعة في بلد معتدل الحرارة كالصين، ولكن من النادر جداً رؤية القرود التي تعيش في الغابات، إنما من الشائع رؤيتها في حدائق الحيوانات، في بعض مناطق الصين يبذل العلماء جهوداً كثيرة لدراسة هذه الحيوانات دراسة أوسع وأشمل
تعيش القرود الذهبية في أعالي الجبال، وتوجد أيضاً في الغابات التي ترتفع ثلاثة آلاف وخمسمائة متر فوق سطح البحر، وهي تعيش ضمن مجموعات مؤلفة من الأسر، يرأس كلاً منها ذكرٌ مسيطر، وإلى جانبه خمس إناث وعدد من الصغار، يتراوح عدد أعضاء الأسرة الواحدة من عشرين قرداً إلى ثلاثمائة قرد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق