أصبح مجال تربية الحيوانات الأليفة كبيراً عن أي وقت مضى، على رأسها القطط والكلاب، وقد تجد آخرين يحبون السلاحف أو الشمبانزي، وربما بعض أنواع الطيور، وها قد جاء الدور أخيراً على الأفاعي.
يعيش في كبموديا طفل صغير لم يتعد سنه السابعة يحتفظ بأفعى كبيرة كحيوانه الأليف الذي يعتني به ويمرح معه. بدأت القصة عندما كان الطفل في الثالثة من عمره حيث عثر هو ووالده على الأفعى في المنزل فأخذاها ليعيداها إلى الغابة، ولكن تفاجأ الطفل ووالده عندما استيقظا في اليوم التالي على وجود الأفعى مرة أخرى في المنزل، ومنذ ذلك الحين وهي تلازم الطفل أينما ذهب وتمرح معه طوال الوقت دون أن تسبب له الأذى، وهكذا أصبحت حيوانه الأليف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق