خلال فصل الشتاء شديد البرودة في كندا، قام رجل بتنفيذ فكرة رائعة لكنها عجيبة وغريبة.
بدأ الرجل بتعبئة أواني بلاستيكية مكعبة الشكل بالماء وأضاف عليه صبغة لتلوينه وتركه طوال الليل خارجاً في البرد القارس، يوماً بعد يوم إلى أن أصبح لديه كومة من مكعبات الثلج التي كانت على شكل الطوب متكومة في الحديقة التي يكسوها الثلج ولم يعد العشب الأخضر بعد كسوتها البيضاء الجديدة.
بلغت درجة الحرارة في تلك المنطقة كحد أقصى 25 درجة تحت الصفر وأقل من ذلك في النهار، لذلك قرر هذا الرجل أن يجاري البرد ويبدأ بتجميع بعض الثلج لسبب ما لا أحد يعلمه من أهله ولا جيرانه.
كان يقوم بتجميد ما يقارب الـ 30 قالباً في اليوم الواحد، ويجمع المكعبات المتجمدة كل 12 ساعة، ويستخدم قفازات خاصة يتحمل البرد الشديد، واستمر هذا الحال حوالي 4 أسابيع.
وكانت زوجته قلقة عليه وتستغرب من أفعاله كما هو الحال أيضاً لدى جيرانه وهم يشاهدونه يومياً يقوم بنفس الفعلة لمدة 4 أسابيع دون علمهم بما يصنع، لكنهم يراقبونه من بعيد فقط.
وبعد أن إنتهى وأصبح لديه كومة كبيرة من مكعبات الثلج، بدأ ببناء شيءٍ ما في الحديقة، والناس يراقبونه، بدأ الرجل في البناء واستغرق على الأكثر 6 أيام بلياليها في البرد القارس ودرجة الحرارة تحت الصفر.
استخدم الثلج المتساقط ليسد الفراغات بين مكعبات الثلج، وسرعات ما يتلائم ويتجمد لشدة البرودة وإنخفاض درجة الحرارة، وبدأ البناء بأخذ شكله وبدأ الناس يخمنون ماذا يصنع جارهم، لكن ما زالت الفكرة لديهم ناقصة وغير كاملة، وكان يبدو بالنسبة لهم بأنه قصر ثلجي.
وبعد أن شارف على إكمال البناء، هنا كانت المفاجأة، فلم يبعدوا كثيراً بمخيلتهم وكان البناء عبارة عن حِصن أي قلعة، جهزها في الحديقة التي كانت تجمع الجيران في الصيف، وأراد أن يجمع الجيران في الشتاء أيضاً لكن على طريقته الخاصة، ليقضوا وقتاً ممتعاً معاً ويحتفلون ويسهرون في تلك القلعة الجميلة ذات الألوان الثلجية الرائعة مع مؤثرات الإضاءة الجميلة وموقد النار.
بلغت درجة الحرارة في تلك المنطقة كحد أقصى 25 درجة تحت الصفر وأقل من ذلك في النهار، لذلك قرر هذا الرجل أن يجاري البرد ويبدأ بتجميع بعض الثلج لسبب ما لا أحد يعلمه من أهله ولا جيرانه.
كان يقوم بتجميد ما يقارب الـ 30 قالباً في اليوم الواحد، ويجمع المكعبات المتجمدة كل 12 ساعة، ويستخدم قفازات خاصة يتحمل البرد الشديد، واستمر هذا الحال حوالي 4 أسابيع.
وكانت زوجته قلقة عليه وتستغرب من أفعاله كما هو الحال أيضاً لدى جيرانه وهم يشاهدونه يومياً يقوم بنفس الفعلة لمدة 4 أسابيع دون علمهم بما يصنع، لكنهم يراقبونه من بعيد فقط.
وبعد أن إنتهى وأصبح لديه كومة كبيرة من مكعبات الثلج، بدأ ببناء شيءٍ ما في الحديقة، والناس يراقبونه، بدأ الرجل في البناء واستغرق على الأكثر 6 أيام بلياليها في البرد القارس ودرجة الحرارة تحت الصفر.
استخدم الثلج المتساقط ليسد الفراغات بين مكعبات الثلج، وسرعات ما يتلائم ويتجمد لشدة البرودة وإنخفاض درجة الحرارة، وبدأ البناء بأخذ شكله وبدأ الناس يخمنون ماذا يصنع جارهم، لكن ما زالت الفكرة لديهم ناقصة وغير كاملة، وكان يبدو بالنسبة لهم بأنه قصر ثلجي.
وبعد أن شارف على إكمال البناء، هنا كانت المفاجأة، فلم يبعدوا كثيراً بمخيلتهم وكان البناء عبارة عن حِصن أي قلعة، جهزها في الحديقة التي كانت تجمع الجيران في الصيف، وأراد أن يجمع الجيران في الشتاء أيضاً لكن على طريقته الخاصة، ليقضوا وقتاً ممتعاً معاً ويحتفلون ويسهرون في تلك القلعة الجميلة ذات الألوان الثلجية الرائعة مع مؤثرات الإضاءة الجميلة وموقد النار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق