تُغطي التضاريس الوعرة والعديد من التكوينات الجيولوجية الجميلة البرزخ الضيق الذي يربط بين شبه جزيرة تاسمان بالبر الرئيسى لتسمانيا "في أستراليا".
وبين هذه التكوينات الطبيعية، هناك ميزة نادرة تغطي مساحة من الصخور المسطحة وتعطيها شكل مُشطرج "كأحجار الفُسيفساء".
هذه الميزة النادرة التي تبدو من صنع الإنسان تشكلت في الحقيقة من أسباب طبيعية.
تم وصف الرصيف بامُشطرج نظراُ لأن الصخور المكونة له قد كُسرت إلى كتل متعددة الأضلاع لتبدو وكأنها قطع من البلاط المتماسك!. ويرجع ذلك إلى التآكل الحادث في الصخور بسبب ما تحمله الأمواج من رمال وحصى، أو من خلال المفعول الكيميائي لمياه البحر.
فالصخور التي تُغطى بمياه البحر أثناء المد العالي، تجف خلال إنخفاض المد، وتسبب بلورات الملح الملتسقة بسطحها، مع وجود الشمس، إلى تفكك الصخور، وتكون الأشكال الواضحة في الصور.
هذه الميزة النادرة التي تبدو من صنع الإنسان تشكلت في الحقيقة من أسباب طبيعية.
تم وصف الرصيف بامُشطرج نظراُ لأن الصخور المكونة له قد كُسرت إلى كتل متعددة الأضلاع لتبدو وكأنها قطع من البلاط المتماسك!. ويرجع ذلك إلى التآكل الحادث في الصخور بسبب ما تحمله الأمواج من رمال وحصى، أو من خلال المفعول الكيميائي لمياه البحر.
فالصخور التي تُغطى بمياه البحر أثناء المد العالي، تجف خلال إنخفاض المد، وتسبب بلورات الملح الملتسقة بسطحها، مع وجود الشمس، إلى تفكك الصخور، وتكون الأشكال الواضحة في الصور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق