"جاكي بالان" امرأة مدمنة على شرب كولا "دايت" وقد صرفت حوالي 150,000 جنيه إسترليني أي حوالي 250 ألف دولار أمريكي على الكولا.
حيث تشرب أكثر من 16 لتراً كل يوم، تشرب على الأكثر 50 علبة كولا في اليوم، أي تقريباً ثلاث علب في الساعة، ظناً منها أن كولا "دايت" لا يزيد الوزن كما هو الأمر عند المشروبات الغازية الأخرى.
"جاكي" أم لخمسة أبناء، وكانت أول تجربة لها في شرب كولا "دايت" وهي في الرابع عشر من عمرها وأصبحت مدمنة عليها منذ ذلك الحين، لدرجة أنها أصبحت تعتمد عليها لدرجة شديدة وتصرف عليها 500 جنيه إسترليني في الشهر على الشرب وهي الآن في ال 30 من عمرها.
وتقول الآن بأنها بدأت بمقاطعتها ولكن تدريجياً فأصبحت تستهلك 10 لتر من الكولا في اليوم، ولكن تخاف أن يأتي يوم ما وتنقطع فيها المشروبات الغازية عنها، وفقدت عملها في محل للتنظيف الجاف، وهي الآن تكافح للحصول على عمل ليغطي تكاليف إدمانها.
وتقول "جاكي" بأن هذه العادة سيطرت على حياتها بالكامل، فهي لا تستطيع الخروج من بيتها إلا بعد التأكد من أنها تحمل في حقيبتها كمية كافية من الكولا، ولم تكن تذهب إلى المدرسة إلا وفي حقيبتها على الأقل زجاجتين ذات الحجم الكبير، وتضيف أيضاً بأنها أصبحت خائفة على صحتها، وتريد أن تبقى حول أبنائها وتشاهدهم وهم يكبرون، فلا تستطيع أن تتخيل كيف يبدو جسدها من الداخل بعد هذه الكمية من المشروبات الغازية !
وتعاني "جاكي" من صداع مستمر، وبدأت مؤخراً تناول حبوب الهلوسة التي ستخفف من إعتمادها على الكولا، وتقول بأنه أمر مخيف فعلاً لم أكن أعلم ماذا يحدث من حولي وماذا سيحدث لي، أرى أحياناً كثيرة أشياء برتقالية اللون تطير أمامي في الغرفة، فأذهب وأحاول النوم لأهدئ من نفسي، وأشعر بالتعب بشكل مستمر على الرغم من كل كمية الكافيين التي أتناولها إلا أني أواجه مشكلة في النوم، وينتهي بي المطاف إلى أن أبقى مستيقظة طوال الليل وأشرب المزيد من الكولا، إنها عادة سيئة لا أستطيع الخلاص منها.
"جاكي" أم لخمسة أبناء، وكانت أول تجربة لها في شرب كولا "دايت" وهي في الرابع عشر من عمرها وأصبحت مدمنة عليها منذ ذلك الحين، لدرجة أنها أصبحت تعتمد عليها لدرجة شديدة وتصرف عليها 500 جنيه إسترليني في الشهر على الشرب وهي الآن في ال 30 من عمرها.
وتقول الآن بأنها بدأت بمقاطعتها ولكن تدريجياً فأصبحت تستهلك 10 لتر من الكولا في اليوم، ولكن تخاف أن يأتي يوم ما وتنقطع فيها المشروبات الغازية عنها، وفقدت عملها في محل للتنظيف الجاف، وهي الآن تكافح للحصول على عمل ليغطي تكاليف إدمانها.
وتقول "جاكي" بأن هذه العادة سيطرت على حياتها بالكامل، فهي لا تستطيع الخروج من بيتها إلا بعد التأكد من أنها تحمل في حقيبتها كمية كافية من الكولا، ولم تكن تذهب إلى المدرسة إلا وفي حقيبتها على الأقل زجاجتين ذات الحجم الكبير، وتضيف أيضاً بأنها أصبحت خائفة على صحتها، وتريد أن تبقى حول أبنائها وتشاهدهم وهم يكبرون، فلا تستطيع أن تتخيل كيف يبدو جسدها من الداخل بعد هذه الكمية من المشروبات الغازية !
وتعاني "جاكي" من صداع مستمر، وبدأت مؤخراً تناول حبوب الهلوسة التي ستخفف من إعتمادها على الكولا، وتقول بأنه أمر مخيف فعلاً لم أكن أعلم ماذا يحدث من حولي وماذا سيحدث لي، أرى أحياناً كثيرة أشياء برتقالية اللون تطير أمامي في الغرفة، فأذهب وأحاول النوم لأهدئ من نفسي، وأشعر بالتعب بشكل مستمر على الرغم من كل كمية الكافيين التي أتناولها إلا أني أواجه مشكلة في النوم، وينتهي بي المطاف إلى أن أبقى مستيقظة طوال الليل وأشرب المزيد من الكولا، إنها عادة سيئة لا أستطيع الخلاص منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق